الخميـس 01 رجـب 1430 هـ 25 يونيو 2009 العدد 11167







فضاءات

الترجمة من العبرية إلى لغة الضاد تغضب المصريين
أثارت الترجمة من العبرية إلى العربية، باستمرار، حساسية كبيرة في مصر والعالم العربي. وجاء إعلان «المركز القومي للترجمة» في مصر، مؤخرا، عن نيته ترجمة كتابين عبريين إلى العربية، عبر لغة وسيطة، ليعمق الشرخ، ويطرح المزيد من الاعتراضات. هذا الإعلان اعتبره البعض خرقا لقرار وزارة الثقافة المصرية بعدم التطبيع
فاتح المدرس يعود مع ابنه فادي بأعمال نادرة
عشر سنوات مرت على رحيل فاتح المدرّس، أحد أبرز رواد الفن التشكيلي في العالم العربي. وخلال عقد من الزمن، شهدت الحياة التشكيلية السورية ما يشبه الفورة، وبالأخص في السنوات الخمس الأخيرة، فبرزت أسماء وغابت أخرى، إلا أن اسم فاتح لم يفقد سحره على الرغم من الغياب، وفي معرض استعادي أقامه ابن فاتح، الفنان التشكيلي
انتشر الكتاب وتراجعت القراءة
حتى وقت قريب كانت السعودية تحتل المرتبة الأولى في سوق النشر العربي، سواء في استهلاك الكتب أو في العائد المادي الذي توفره للناشرين. وشهد هذا السوق نموا ملحوظا منذ منتصف التسعينات، دون أن ينعكس ذلك على قيم اجتماعية وثقافية تعزز مكانة الكتاب كناقل طبيعي للوعي والثقافة والمعرفة. ويمكن تقسيم الصعوبات التي
الهزاع: ندرة المكتبات العامة بالسعودية.. ادعاء عار من الصحة
 يرى عبد الرحمن الهزاع، وكيل وزارة الثقافة والإعلام للإعلام الداخلي والناطق الرسمي باسم الوزارة في السعودية، أن صناعة الكتاب تواجه عددا من التحديات، أهمها إحجام الجيل الشاب عن القراءة مقارنة بمن سبقهم، بالرغم من «أن سقف الحرية يزداد يوما بعد يوم، وقد تم فسح المجال أمام المفكرين والكتاب لطرح أفكار ما
دفع الدين وعواقب العجز عن الدفع
الكاتبة الكندية مارغريت أتوود وخلال مسيرتها الإبداعية الطويلة لم تتوقف عند نوع أدبي معين، بل خاضت في كل جوانب الكتابة بما فيها الخيال العلمي والكتابة للأطفال، إلى جوار النقد الأدبي والمقالات الناقدة التي تعكس مواقفها حول السياسة والفن. وفي هذا الكتاب تذهب بنا إلى منطقة أخرى وهي الثروة والديون وأثرها
إصدارات
للروائي والقاص والكاتب المسرحي العراقي عارف علوان صدرت مجموعة قصصية جديدة بعنوان” أميرة الزنبق الأبيض والمحار” في 223 صفحة من الحجم المتوسط. وضمت المجموعة 20 قصة قصيرة كتبت في أماكن مختلفة. وكان علوان قد أصدر عددأ من المسرحيات منها” هلاك بابل” و” التتر قادمون” و” بحيرة كانجا. وفي الرواية صدرت له”
مواضيع نشرت سابقا
انطلاق المشروع الكبير: «القدس عاصمة الثقافة العربية 2009»
لأجل عيني «زهرة المدائن» أكثر من 360 خطة و100 كتاب
الكتاب يتخفف من قيوده والروايات العالمية تستهوي مزاج المثقفين السعوديين
الرواية تتصدر قراءات المثقفين والكتّاب المصريين عام 2008
كتاب لبنانيون: أبحاث وشعر.. وظل درويش
أبحاث فكرية أولاً.. والشعر حاضر أيضا
هل ظلم العرب صموئيل هنتنغتون؟
الثقافة السعودية في عام 2008.. استقالة المثقفين
أحمد الدويحي: ننتظر حركة نقدية بعد الطفرة الروائية
مشروع لتحويل زائر المكتبة من «قارئ» إلى «كاتب»